اجراءات لمنع انتشار فايروس كورونا

كإجراء احترازي لمواجهة انتشار فايروس كورونا بدأت هيئة البلديات بالتعاون مع فريق الهلال الأحمر الكردي بحملة لغسل وتعقيم الشوارع الرئيسية في مدينة قامشلو.

مشفى شهيدة ليكرين بخطر مستمر اثر قرب الاشتباكات في مدينة تل تمر

#عربي
عدة دقائق فقط تفصل (مشفى ليكرين) عن خط الجبهة في محيط تل تمر، المشفى الذي يتناوب على العمل به اكثر من ١٠٠ شخص موزعين على مناوبات خلال كافة ايام الاسبوع و على مدى طول اليوم : جراحون، فنيون، ممرضون و مسعفون و سائقون يعملون على إسعاف الجرحى من خط الجبهة إلى المشفى، و من المشفى إلى باقي المدن للاستشفاء.
ان قرب مشفى الشهيدة ليكرين من الجبهة و تفاني الطاقم الموجود فيه كان عاملا حاسما في إنقاذ حياة المئات.
الليلة الماضية استقبلنا جريحا يبلغ من العمر ٣٢ سنة مصابا بشظية كبيرة (١٠ سم، ١٢ سم) في احشائه.
استطاع المسعفون بالوصل اليه و إسعافه إلى المشفى خلال اقل من ٢٠ دقيقة و إيقاف نزيفه قدر المستطاع. ليستقبله فريق الجراحة في غرفة العمليات حيث اخرجت الشظية بصعوبة ، انتهت أثناء العملية الجراحية جميع أكياس الدم التي كانت تتطابق مع زمرة دم المصاب، فتبرعت قائدة فريق المسعفين و مديرة الهلال الأحمر الكردي بدمها المطابق لدم المصاب.
تضررت أجزاء كثيرة من احشاء المصاب، الامعاء، اوعية دموية و الكلية، ولكن في النهاية أنقذت حياته. بالتأكيد لو كان المشفى ابعد بعدة كيلو مترات او لو كام هناك نقص في الدم، لفقد المصاب حياته بسبب النزف…..
عشرات الحالات الخطيرة كهذه جاءو إلى مشفى ليكرين، و تم إنقاذهم بنفس التفاني و المهارة من قبل فرقنت هناك…..
نود ان نذكر في النهاية ان هذا المشفى بني بمساعدة أصدقائنا في إيطاليا لدعم اهل تل تمر بعد ان فجر تنظيم الدولة الإسلامية المشفى الوحيد هناك قبل عدة أعوام. اسمينا المشفى تيمنا برفيقتنا العزيزية الطبيبة الأرجنتينية ليكرين (إلينا سانشز)، التي كانت دائما جنبا إلى جنب معنا و دائما حاضرة في الوقت و المكان المناسب.
شكرا ليكرين.
Englsh#
Only few minutes separates the (ș. Lêgerin hospital) from the front line in Tel Tamr, the hospital which more than 100 medical staff works in. distributed on shifts throughout the week and throughout the day: surgeons, technicians, nurses, paramedics and drivers working to bring casiuaties from the front line to the hospital, and from the hospital to other cities for hospitalization.
The close distance of Lêgerîn hospital to the front and the dedication of the crew was critical in saving hundreds of lives.
Last night we received a 32-year-old wounded man with large shrapnel (10 cm, 12 cm) in his abdomin .
Paramedics were able to reach him and stope the bleeding then bringing him to the hospital in less than 20 minutes, To receive him by the surgical team in the operating theater , where the fragment was removed with difficulty, during the surgery all the blood bags that matched the blood type of the injured were used and we run out of blood at the end, so the team leader who is also co-director of the Kurdish Red Crescent donated her blood as it was matching the blood type of the injured.
Many oganans of our patient were damaged: blood vessels , intestines, blood and kidneys, but at the end his life was.
Certainly if the hospital was several kilometers away or if there was shortage of the bblood, the injured person would lost his life due to bleeding.
Not only this patients but Dozens of serious cases such as these came to Lêgerin hospital , and were rescued with the same dedication and skill the team in the hospital …..
Finally we would like to mention that this hospital was built with the help of our friends in Italy to support the people of Tal Tamr after the Islamic State blew up the only hospital there several years ago. And We named the hospital after our dear colleague, Argentine doctor Lêgerin (Elena Sanchez), who was always together with us and always present at the right time and place.
Thank Lêgerin

مستشفى شهيدة ليكرين في خطر مستمر بسبب قرب الاشتباكات في مدينة تل تمر

#عربي
عدة دقائق فقط تفصل (مشفى ليكرين) عن خط الجبهة في محيط تل تمر، المشفى الذي يتناوب على العمل به اكثر من ١٠٠ شخص موزعين على مناوبات خلال كافة ايام الاسبوع و على مدى طول اليوم : جراحون، فنيون، ممرضون و مسعفون و سائقون يعملون على إسعاف الجرحى من خط الجبهة إلى المشفى، و من المشفى إلى باقي المدن للاستشفاء.
ان قرب مشفى الشهيدة ليكرين من الجبهة و تفاني الطاقم الموجود فيه كان عاملا حاسما في إنقاذ حياة المئات.
الليلة الماضية استقبلنا جريحا يبلغ من العمر ٣٢ سنة مصابا بشظية كبيرة (١٠ سم، ١٢ سم) في احشائه.
استطاع المسعفون بالوصل اليه و إسعافه إلى المشفى خلال اقل من ٢٠ دقيقة و إيقاف نزيفه قدر المستطاع. ليستقبله فريق الجراحة في غرفة العمليات حيث اخرجت الشظية بصعوبة ، انتهت أثناء العملية الجراحية جميع أكياس الدم التي كانت تتطابق مع زمرة دم المصاب، فتبرعت قائدة فريق المسعفين و مديرة الهلال الأحمر الكردي بدمها المطابق لدم المصاب.
تضررت أجزاء كثيرة من احشاء المصاب، الامعاء، اوعية دموية و الكلية، ولكن في النهاية أنقذت حياته. بالتأكيد لو كان المشفى ابعد بعدة كيلو مترات او لو كام هناك نقص في الدم، لفقد المصاب حياته بسبب النزف…..
عشرات الحالات الخطيرة كهذه جاءو إلى مشفى ليكرين، و تم إنقاذهم بنفس التفاني و المهارة من قبل فرقنت هناك…..
نود ان نذكر في النهاية ان هذا المشفى بني بمساعدة أصدقائنا في إيطاليا لدعم اهل تل تمر بعد ان فجر تنظيم الدولة الإسلامية المشفى الوحيد هناك قبل عدة أعوام. اسمينا المشفى تيمنا برفيقتنا العزيزية الطبيبة الأرجنتينية ليكرين (إلينا سانشز)، التي كانت دائما جنبا إلى جنب معنا و دائما حاضرة في الوقت و المكان المناسب.
شكرا ليكرين.
Englsh#
Only few minutes separates the (ș. Lêgerin hospital) from the front line in Tel Tamr, the hospital which more than 100 medical staff works in. distributed on shifts throughout the week and throughout the day: surgeons, technicians, nurses, paramedics and drivers working to bring casiuaties from the front line to the hospital, and from the hospital to other cities for hospitalization.
The close distance of Lêgerîn hospital to the front and the dedication of the crew was critical in saving hundreds of lives.
Last night we received a 32-year-old wounded man with large shrapnel (10 cm, 12 cm) in his abdomin .
Paramedics were able to reach him and stope the bleeding then bringing him to the hospital in less than 20 minutes, To receive him by the surgical team in the operating theater , where the fragment was removed with difficulty, during the surgery all the blood bags that matched the blood type of the injured were used and we run out of blood at the end, so the team leader who is also co-director of the Kurdish Red Crescent donated her blood as it was matching the blood type of the injured.
Many oganans of our patient were damaged: blood vessels , intestines, blood and kidneys, but at the end his life was.
Certainly if the hospital was several kilometers away or if there was shortage of the bblood, the injured person would lost his life due to bleeding.
Not only this patients but Dozens of serious cases such as these came to Lêgerin hospital , and were rescued with the same dedication and skill the team in the hospital …..
Finally we would like to mention that this hospital was built with the help of our friends in Italy to support the people of Tal Tamr after the Islamic State blew up the only hospital there several years ago. And We named the hospital after our dear colleague, Argentine doctor Lêgerin (Elena Sanchez), who was always together with us and always present at the right time and place.
Thank Lêgerin

العدوان التركي يستهدف الطواقم الطبية

لقد تم انتهاك القانون الدولي الإنساني مرة أخرى! سيارة إسعاف أخرى تعرضت للهجوم. أصيب المسعف بجروح خطيرة وتضررت سيارة الاسعاف. السيارة التابعة لمنظمة الألمانية الشريكة CADUS e.V. كانت في طريقها لإجلاء الجرحى.

International Humanitarian Law has been broken once again! Another ambulance has been under attack. The paprmedic was seriously injured and the vehicle damaged. The ambulance of our german partner organisation CADUS e.V. was on it´s way to evacuate injured. The ambulance is intergrated in our rescue system.

فرق الطوارئ تستجيب لأهالي تل حميس المتضررين من الأمطار

إستجابة لأهالي قرى(خربة عمر- خربة زوما – بلقيس – جيسي – واويا) في ريف بلدة تل حميس بعد أن قامت بلدية الشعب في البلدة بإجلاء مايقارب (2000) شخص بين طفل وبالغ إلى المدارس في البلدة إثر تضرر منازلهم بسبب الأمطار الغزيرة التي تمر بها المنطقة ، سارعت فرقنا الإسعافية والطبية المكونة من 3 سيارات إسعاف مع المسعفين والممرضين بالإضافة إلى طبيبة أطفال لإستجابة الأهالي حيث تم تقديم اللإسعافات الأولية ومعاينة الأطفال مع تقديم الادوية

انفجار مستودع اسطوانات الغاز في مخيم الهول

تسبب تسرب الغاز في احد مستودعات اسطوانات الغاز إلى انفجار المستودع و نشوب حريق في المستودع و المنطقة المحيطة بها، على أثر ذلك تدخلت فرقنا الطبية في المخيم و من مدينة الحسكة بثماينة سيارات إسعاف و استطاعوا اجلاء جميع الحالات الى مشافي الحسكة و بلغ عددهم ١٦ حالة من عاملين و حراس في المستودعات كما تدخلت ٣ سيارات إطفاء و تمت السيطرة على الحريق.
لا توجد إصابات بين اللاجئين كما ان جميع الحالات التي تم تحويلها، تجاوزت مرحلة الخطر.

الطوارئ والأسعاف قصة تعبر عن الأنسانية تحكي كلماتها الشجاعة وتزين سطورها الرحمة

تدخل فرق الطوارئ للهلال الاحمر الكردي في مخيم الهول لتقديم الخمات الصحية لنازحين من دير الزور

مع نزوح مئات العائلات من منطقة دير الزور إلى مخيم الهول في منطقة الحسكة ، يتم استقبال النازحين الجدد لحظة وصولهم الى خيم الاستقبال من قبل فريق طبي من قسم طوارئ الهلال#الأحمر#الكردي المتواجد في المخيم على مدار 24 ساعة المكون من مسعفين أطباء طوارئ وسيارة اسعاف لنقل الحالات التي تتطلب رعاية صحية ثانوية ويتم رصد الحالات المرضية التي تحتاج الى تدخل طبي فوري مثل :
• سوء تغذية
• اطفال حديثي الولادة
• النسوة الحوامل
• المصابين باذيات حربية
• الحروق
• الامراض المعدية في حال وجودها
حيث يتم اعطاء الادوية في بعض الحالات ، وبعض الحالات الاخرى يتم نقلها الى مركز الطوارئ حيث يتم هناك فرز الحالات وتشخيصها وتقديم خدمة على مجال اوسع (اماهه وريدية –حوامل على وشك الولادة) وهناك بعض المرضى الذين يكون احتياجهم الطبي اوسع يتم نقلهم الى المشافي في الحسكة.
توفي حتى الآن أكثر من ٢٠ طفلا أثناء رحلة الخروج من منطقة الصراع إلى نقطتنا الطبية، نحاول جاهدين مع شركائنا على تغطية كل الاحتياجات للوافدين حال وصولهم الينا. .

طريق الهروب من الموت

هرب الألاف من أهالي دير الزور في الأسابيع القليلة الماضية من تنظيم داعش الأرهابي في ظروف جوية قاسية جداً ليكون السبب في موت الكثير من الأطفال وحاجة الأهالي الماسة للكثير من الدعم والمساعدة ,لذا قام فريق الهلال الأحمر الكردي وبمساعدة الكثير من المتطوعين بالعمل على استقبال الأهالي وتقديم المساعدة الأولية لهم ليصبح بذلك عدد النازحين في مخيم الهول 18,000 حتى اللحظة .

طفلان اخران ضحايا مخلفات الحروب في مناطق الشهباء

سارع الهلال الأحمر الكردي فرع عفرين في مناطق الشهباء الى اسعاف الطفل يوسف عزيز احمداحمد البالغ من العمر ١٢ عاما على إثر اصابته بجروح بليغة نتيجة إنفجار لغم أرضي في قرية تل سوسين عندما كان يقوم برعي الأغنام.
قام الأهالي بنقله الى نقطة الهلال الأحمر الكردي في مخيم سردم (العصر ) و قاموا بإجراء الاسعافات الاولية ومن ثم نُقل الى مشفى افرين.
والطفل الآخر هوريك محمد جاويش البالغ من العمر ١٦ عاماً حيث تعرض لإنفجار لغم عندما كان يقوم بجمع الزيتون في الأراضي القريبة من مخيم سردم ففقد قدمه الأيمن حيث قام الأهالي باسعافه الى مشفى فافين.
وبحسب أطباء مشفى فافين بان حالتهما الصحية مستقرة.
والجدير بالذكر بأن فريق التوثيق في الهلال الأحمر الكردي وثق ٤٨ حالة لإصابات الألغام تتراوح الإصابات بين نساء واطفال منذ بداية نزوح اهالي عفرين الى مناطق الشهباء.