افتتاح مركز جديد للطوارئ والاسعاف في مدينة ديرك

في حين تنشغل غالبية الفرق والنقاط الطبية في عملهم الميداني وحملات الوقاية من فايروس كورونا تقوم فرق أخرى بتعزيز وتطوير مراكز وغرف الطوارئ والإسعاف التابعة للهلال الأحمرالكردي , ففي سبيل صحة أفضل ونظراً لحاجة المنطقة الشرقية لمزيد من سيارات الإسعاف افتتحنا مؤخراً مركزاً جديداً للإسعاف والطوارئ في مدينة ديرك لتصبح بذلك عدد مراكز الإسعاف التابعة لنا 5 مراكز موزعة في كل من مدن (قامشلو – الحسكة – رقة – منبج وديرك)

تعمل جميع مراكز الإسعاف والطوارئ المتوزعة في عدة مناطق في شمال شرق سوريا من خلال 60 سيارة اسعاف 15 منها خاصة بفايروس كوفيد 19 بالإضافة الى مجموعة خاصة بالعناية المشددة “تحتوي على أجهزة التنفس الاصطناعي” مرتبطين جميعاً مع غرفة عمليات مركزية تقوم بتوجيه الحالات من والى المشافي الملائمة لها.

 

في الحسكة Covid-19 مستشفى

لقد بدأنا بالفعل بالعمل مع هيئة الصحة في شمال سوريا على مراكز للحالات المتوسطة و الحالات الشديدة في كل من منبج و الرقة حيث انتهت تقريبا تحضير ٤٠ سرير للحالات المتوسطة في مشفى الرقة الوطني، و يتم العمل على زيادة الطاقة الاستيعابية إلى ١٠٠ سرير اخر يتم العمل عليه حاليا. كما بدأنا بتجهيز قسم العناية المركزة ضمن مشفى الرقة الوطني.
في منبج أيضا نعمل مع هئية الصحة على تهيئة مكان للحالات المتوسطة ب ١١٠ سريرا في حين بدأنا مع شركائنا في تحالف
Leaking Assistants and Relief in Northeast Syria
الذي يشغل فيه الهلال الأحمر الكردي القسم الصحي، على تأهيل أقسام العناية المركزة في كل من منبج و الطبقة وديرك من حيث التأهيل وتأمين أجهزة تنفس اصطناعي و أسرة للعناية المشددة، حيث ازدادت القدرة الاستيعابية في هذه المراكز و مشفى واشوكاني كوفيد ١٩ في الحسكة و مشفى الرقة الوطني خلال الأسبوع الماضي إلى ١١ جهاز تنفس اصطناعي (منفسات) آخر أضيفت الاسبوع الماضي، بالتنسيق مع هيئة الصحة و إدارة المشافي المذكورة ديرك ،الرقة الطبقة ،منبج ،واشوكاني.

افتتاح مشفى”COVID19″ في الحسكة

 

أنهى الفريق اللوجستي في الهلال الأحمر الكردي خلال مدة قصير مشفى ( COVID19) الخاص بمعالجة مرضى الإصابة بفايروس كورونا في الحسكة. حيث تم تأهيل المبنى لتحويله الى مستشفى مخصص لاستقبال حالات الاشتباه و الحالات المؤكدة بالاصابة بفيروس كورونا المستجد ،جاءت فكرة تحضير المشفى لتوجيه جميع المصابين او المتشبهين إلى مكان علاجي جاهز و مخصص و لمنع تفشي الفايروس ضمن مراكز صحية أخرى قد لا تكون مستعدة لاستقبال حالات كوفيد ١٩، وايضا لجمع عدد كافي و مدرب من الكوادر الطبية ضمن مرفق صحي مخصص , الكوادر الطبية ضمن المشفى مدربة على التعامل مع حالات الاشتباه لحماية الفريق العامل و منع العدوى.

تم تجهيز المشفى بعد الاخذ بعين الاعتبار المقاييس الطبية العالمية حيث يفصل بين السرير والأخر مسافة قدرها ثلاثة امتار و بتهوية جيدة– يتم فرز الفريق حسب حاجتهم إلى معدات الحماية الشخصية إلى ثلاث مناطق عمل ضمن المشفى (الخضراء، الصفراء والحمراء) بالإضافة الى تطبيق بروتوكول خاص تم تحضيره من قبل فريق طبي استشاري من عدة منظمات طبية بينها أطباء بلا حدود و يو بي بي و الهلال الأحمر الكردي لتشخيص و علاج مرضى الكوفيد ١٩، و ذلك وفقا لتوصيات الصحة العالمية و بموافقة هيئة الصحة بشمال سوريا.
تصل قدرة المشفى الاستيعابية الى (120) سرير حاليا، مع إمكانية التوسعة بوجود طاقم طبي اغلبهم متطوعون و موظفون سابقون لدى الهلال الأحمر الكردي خضعوا لتدريبات مكثفة من قبل أطباء مختصين..

افتتاح مركز للطوارئ والاسعاف في مدينة الحسكة

ضمن سلسلة الاستعدادت التي يقوم الهلال الأحمر الكردي لمكافحة جائحة كورونا وبهدف التوسع بشكل أكبر في الخدمة الإسعافية في مدينة الحسكة والمدن والبلدات المحيطة بها افتتحنا مؤخراً مركزاً للطوارئ والإسعاف يعمل به طاقم طبي مؤلف من 15 مسعف وممرض و6 سائقين و5 سيارات إسعاف، على مدار ال24 ساعة.

عمل مكثف لمواجهة فايروس كورونا المستجد

بالتزامن مع الحجر المنزلي الذي فرض منذ ال الثالث والعشرين من شهر مارس 2020 تواصل كوادرنا الطبية عملها وتكثِف جهودها للوقاية من فايروس كورونا المستجد ملتزمةً بكافة الإجراءات الوقائية وذلك من خلال
تقديم خدمات الرعاية الصحية في جميع النقاط الطبية والمستوصفات مع تنفيذ خطة الفرز ( الترياج ) من خلال غرف العزل لمعرفة أي حالة مشتبه بها.
إقامة حملات تثقيف صحية مستمرة في جميع المناطق من خلال جولات توعوية وتوزيع البروشورات الصحية.
إقامة وحضور الفرق الطبية لتدريبات طبية مكثفة.

يوما بعد يوم تزاد خطورة #فيروس_كورونا. #مناطق_الشهباء_شيراوا

#عربي
#kurdî
#English

يقوم الهلال الأحمر الكردي بتصنيع كمامات في منطقة الشهباء إذ تؤكد الإدارية مجدولين زينو : الكمامات الطبية هي نوعٌ من أنواع الوقاية ويصعب على الأهالي النازحين شرائها في حال إن وجدت اصلاً ، لذى قررنا أن نكون عوناً للأهالي في تأمين الكمامات حيث قمنا بتأمين اقمشة طبية وعملنا على تصنيع كمامات طبية حيث نقوم بتصنيعها هنا ومن ثم يتم تعقيمها ، يتم تصنيع خمسة آلاف إلى ستة آلاف كمامة يومياً وسيتم تجهيز خمسين الف كمامة مبدئياً وستتوزع على الأهالي.

Roj bi roj xeteriya #korona_vîrus zêde dibe.
#Herêmên_Şehba_Şêrewa
Xeteriya korona vîrus zêde dibe û li hemû cîhanê belav dibe û niha jî gelekî zehmet bûye ku ev vîrus were kontrol kirin eger li deverkê belavbe.
Lewma divê her kes #parastina_xwe hember vê nexweşiyê bike û em jî li rêxistina #Heyva_Sor_Kurd li Şehba û Şêrewa kar dikin ji bo derbaskirina vê rewşê.
Birêz Majdolîn Zêno, endamê rêveber di HSK tekez kir ku gelekî girînge tedbîrên pêwîst werin girtin û gelê #koçber qedexikirina derketina derva pêkbînin ji bo parastina saxlemiya wan. Her wiha Zêno behsa kêmderfetan kir ji ber dûrpêça ser herêma Şehba.
Zêno di berdewamiya axavtina xwe de got:
Maskên tenduristî joreyek ji joreyên parastinê ye lê ama gelekî bi zehmetî peyda dibin lewma me biryar da ku em bibin alîkar bi gelê xwe re di peydakirina maskan de. Me karîbû fabrîka taybet bi maskên tenduristî peyda bikin û li vir çêkin piştî çêkirinê emê teqîm bikin. Rojane ji 5 hezar heya 6 hezar mask tên çêkirin û wê helî hazir 50 hezar mask werin amedekirin û li ser gel werin belavkirin.

Day after day, the severity of #coronavirus increases.
#Shihaba_Shirewa_regions
The danger of the globally spreading Coronavirus is increasing day by day as it is difficult to control if it spreads in a region, so everyone must take the #preventive_measures necessary to confront this epidemic, and this is what the #Kurdish_Red_Crescent is working on in Shahba and Shirawa regions.
As Majdolin Zeno, the administrative member in KRC stressed the need to take the necessary measures and adhere to the curfew by #displaced_people, in order to preserve their safety. She also mentioned the modest and limited capabilities due to the siege imposed on Shahba regions.
Zeno continued her speech by saying: Medical respirators (masks) are a type of protection and it is difficult for displaced families to purchase in case they were originally found, so we decided to be of assistance to the people in getting the respirators (masks), we managed to get medical fabrics and we worked on manufacturing medical respirators and then they are sterilized here. Five thousand to six thousand masks are manufactured daily, and fifty thousand masks will be prepared initially and will be distributed among the people.

اجراءات لمنع انتشار فايروس كورونا

كإجراء احترازي لمواجهة انتشار فايروس كورونا بدأت هيئة البلديات بالتعاون مع فريق الهلال الأحمر الكردي بحملة لغسل وتعقيم الشوارع الرئيسية في مدينة قامشلو.

مشفى شهيدة ليكرين بخطر مستمر اثر قرب الاشتباكات في مدينة تل تمر

#عربي
عدة دقائق فقط تفصل (مشفى ليكرين) عن خط الجبهة في محيط تل تمر، المشفى الذي يتناوب على العمل به اكثر من ١٠٠ شخص موزعين على مناوبات خلال كافة ايام الاسبوع و على مدى طول اليوم : جراحون، فنيون، ممرضون و مسعفون و سائقون يعملون على إسعاف الجرحى من خط الجبهة إلى المشفى، و من المشفى إلى باقي المدن للاستشفاء.
ان قرب مشفى الشهيدة ليكرين من الجبهة و تفاني الطاقم الموجود فيه كان عاملا حاسما في إنقاذ حياة المئات.
الليلة الماضية استقبلنا جريحا يبلغ من العمر ٣٢ سنة مصابا بشظية كبيرة (١٠ سم، ١٢ سم) في احشائه.
استطاع المسعفون بالوصل اليه و إسعافه إلى المشفى خلال اقل من ٢٠ دقيقة و إيقاف نزيفه قدر المستطاع. ليستقبله فريق الجراحة في غرفة العمليات حيث اخرجت الشظية بصعوبة ، انتهت أثناء العملية الجراحية جميع أكياس الدم التي كانت تتطابق مع زمرة دم المصاب، فتبرعت قائدة فريق المسعفين و مديرة الهلال الأحمر الكردي بدمها المطابق لدم المصاب.
تضررت أجزاء كثيرة من احشاء المصاب، الامعاء، اوعية دموية و الكلية، ولكن في النهاية أنقذت حياته. بالتأكيد لو كان المشفى ابعد بعدة كيلو مترات او لو كام هناك نقص في الدم، لفقد المصاب حياته بسبب النزف…..
عشرات الحالات الخطيرة كهذه جاءو إلى مشفى ليكرين، و تم إنقاذهم بنفس التفاني و المهارة من قبل فرقنت هناك…..
نود ان نذكر في النهاية ان هذا المشفى بني بمساعدة أصدقائنا في إيطاليا لدعم اهل تل تمر بعد ان فجر تنظيم الدولة الإسلامية المشفى الوحيد هناك قبل عدة أعوام. اسمينا المشفى تيمنا برفيقتنا العزيزية الطبيبة الأرجنتينية ليكرين (إلينا سانشز)، التي كانت دائما جنبا إلى جنب معنا و دائما حاضرة في الوقت و المكان المناسب.
شكرا ليكرين.
Englsh#
Only few minutes separates the (ș. Lêgerin hospital) from the front line in Tel Tamr, the hospital which more than 100 medical staff works in. distributed on shifts throughout the week and throughout the day: surgeons, technicians, nurses, paramedics and drivers working to bring casiuaties from the front line to the hospital, and from the hospital to other cities for hospitalization.
The close distance of Lêgerîn hospital to the front and the dedication of the crew was critical in saving hundreds of lives.
Last night we received a 32-year-old wounded man with large shrapnel (10 cm, 12 cm) in his abdomin .
Paramedics were able to reach him and stope the bleeding then bringing him to the hospital in less than 20 minutes, To receive him by the surgical team in the operating theater , where the fragment was removed with difficulty, during the surgery all the blood bags that matched the blood type of the injured were used and we run out of blood at the end, so the team leader who is also co-director of the Kurdish Red Crescent donated her blood as it was matching the blood type of the injured.
Many oganans of our patient were damaged: blood vessels , intestines, blood and kidneys, but at the end his life was.
Certainly if the hospital was several kilometers away or if there was shortage of the bblood, the injured person would lost his life due to bleeding.
Not only this patients but Dozens of serious cases such as these came to Lêgerin hospital , and were rescued with the same dedication and skill the team in the hospital …..
Finally we would like to mention that this hospital was built with the help of our friends in Italy to support the people of Tal Tamr after the Islamic State blew up the only hospital there several years ago. And We named the hospital after our dear colleague, Argentine doctor Lêgerin (Elena Sanchez), who was always together with us and always present at the right time and place.
Thank Lêgerin

مستشفى شهيدة ليكرين في خطر مستمر بسبب قرب الاشتباكات في مدينة تل تمر

#عربي
عدة دقائق فقط تفصل (مشفى ليكرين) عن خط الجبهة في محيط تل تمر، المشفى الذي يتناوب على العمل به اكثر من ١٠٠ شخص موزعين على مناوبات خلال كافة ايام الاسبوع و على مدى طول اليوم : جراحون، فنيون، ممرضون و مسعفون و سائقون يعملون على إسعاف الجرحى من خط الجبهة إلى المشفى، و من المشفى إلى باقي المدن للاستشفاء.
ان قرب مشفى الشهيدة ليكرين من الجبهة و تفاني الطاقم الموجود فيه كان عاملا حاسما في إنقاذ حياة المئات.
الليلة الماضية استقبلنا جريحا يبلغ من العمر ٣٢ سنة مصابا بشظية كبيرة (١٠ سم، ١٢ سم) في احشائه.
استطاع المسعفون بالوصل اليه و إسعافه إلى المشفى خلال اقل من ٢٠ دقيقة و إيقاف نزيفه قدر المستطاع. ليستقبله فريق الجراحة في غرفة العمليات حيث اخرجت الشظية بصعوبة ، انتهت أثناء العملية الجراحية جميع أكياس الدم التي كانت تتطابق مع زمرة دم المصاب، فتبرعت قائدة فريق المسعفين و مديرة الهلال الأحمر الكردي بدمها المطابق لدم المصاب.
تضررت أجزاء كثيرة من احشاء المصاب، الامعاء، اوعية دموية و الكلية، ولكن في النهاية أنقذت حياته. بالتأكيد لو كان المشفى ابعد بعدة كيلو مترات او لو كام هناك نقص في الدم، لفقد المصاب حياته بسبب النزف…..
عشرات الحالات الخطيرة كهذه جاءو إلى مشفى ليكرين، و تم إنقاذهم بنفس التفاني و المهارة من قبل فرقنت هناك…..
نود ان نذكر في النهاية ان هذا المشفى بني بمساعدة أصدقائنا في إيطاليا لدعم اهل تل تمر بعد ان فجر تنظيم الدولة الإسلامية المشفى الوحيد هناك قبل عدة أعوام. اسمينا المشفى تيمنا برفيقتنا العزيزية الطبيبة الأرجنتينية ليكرين (إلينا سانشز)، التي كانت دائما جنبا إلى جنب معنا و دائما حاضرة في الوقت و المكان المناسب.
شكرا ليكرين.
Englsh#
Only few minutes separates the (ș. Lêgerin hospital) from the front line in Tel Tamr, the hospital which more than 100 medical staff works in. distributed on shifts throughout the week and throughout the day: surgeons, technicians, nurses, paramedics and drivers working to bring casiuaties from the front line to the hospital, and from the hospital to other cities for hospitalization.
The close distance of Lêgerîn hospital to the front and the dedication of the crew was critical in saving hundreds of lives.
Last night we received a 32-year-old wounded man with large shrapnel (10 cm, 12 cm) in his abdomin .
Paramedics were able to reach him and stope the bleeding then bringing him to the hospital in less than 20 minutes, To receive him by the surgical team in the operating theater , where the fragment was removed with difficulty, during the surgery all the blood bags that matched the blood type of the injured were used and we run out of blood at the end, so the team leader who is also co-director of the Kurdish Red Crescent donated her blood as it was matching the blood type of the injured.
Many oganans of our patient were damaged: blood vessels , intestines, blood and kidneys, but at the end his life was.
Certainly if the hospital was several kilometers away or if there was shortage of the bblood, the injured person would lost his life due to bleeding.
Not only this patients but Dozens of serious cases such as these came to Lêgerin hospital , and were rescued with the same dedication and skill the team in the hospital …..
Finally we would like to mention that this hospital was built with the help of our friends in Italy to support the people of Tal Tamr after the Islamic State blew up the only hospital there several years ago. And We named the hospital after our dear colleague, Argentine doctor Lêgerin (Elena Sanchez), who was always together with us and always present at the right time and place.
Thank Lêgerin

العدوان التركي يستهدف الطواقم الطبية

لقد تم انتهاك القانون الدولي الإنساني مرة أخرى! سيارة إسعاف أخرى تعرضت للهجوم. أصيب المسعف بجروح خطيرة وتضررت سيارة الاسعاف. السيارة التابعة لمنظمة الألمانية الشريكة CADUS e.V. كانت في طريقها لإجلاء الجرحى.

International Humanitarian Law has been broken once again! Another ambulance has been under attack. The paprmedic was seriously injured and the vehicle damaged. The ambulance of our german partner organisation CADUS e.V. was on it´s way to evacuate injured. The ambulance is intergrated in our rescue system.