تقديم الرعاية الصحية الأولية للنازحين عبر العيادات المتنقلة

في ظل ظروف النزوح القاسية وبرودة الطقس، يتفاقم الوضع الصحي لدى النازحين من مناطق الشهباء وتل رفعت، وامام هذه التحديات، تستمر عيادات الهلال الأحمر الكردي المتنقلة في مدينتي الرقة والطبقة في تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك اقسام الداخلية، الأطفال، والنسائية، والتثقيف الصحي بالإضافة إلى خدمات الإسعاف والطوارئ. ويصل عدد المستفيدين يوميًا من هذه العيادات إلى ما يقارب 150 مريض/ة.

 

استمرار توزيع سلال النظافة

استمرار تنفيذ نشاط توزيع سلال النظافة على النازحين من مناطق الشهباء في مراكز الإيواء، حيث تم توزيع ( 742 ) سلة في مدينة الطبقة ،( 100) سلة في مدينة الحسكة و ( 50) سلة في مدينة عامودا .

 

 

 

 

استمرار توزيع سلال النظافة على النازحين

تواصل فرق الهلال الأحمر الكردي تنفيذ نشاط توزيع سلل النظافة على النازحين من الشهباء وتل رفعت في مراكز الإيواء حيث تم توزيع 200 سلة يوم الجمعة في مدينة قامشلو.

 

توزيع مستلزمات أساسية على 144 عائلة نازحة في الحسكة

الى جانب الخدمات الصحية المقدمة للنازحين من منطقتي #الشهباء و #تل_رفعت بدأت منظمة #الهلال_الأحمر_الكردي بتقديم الخدمات الإغاثية. فقد وزعت فرقنا اليوم وبعد تلقي أعداد العوائل المقيمة في مراكز الايواء في مدينة الحسكة المستلزمات الأساسية من حفاظات الأطفال، حليب الأطفال، سلات النظافة على 144 عائلة نازحة.

فرقنا الطبية تواصل تقديم الرعاية الصحية للنازحين

منذ ساعات الصباح الباكرة، تواصل فرقنا الطبية تقديم الخدمات الطبية لعشرات الآلاف من النازحين من مناطق تل رفعت والشهباء وريف حلب، المتواجدين في أماكن التجمع بمدينة الرقة والطبقة. إن جهود هذه الفرق تعكس التزامنا الثابت بتلبية احتياجات هؤلاء النازحين وتوفير الرعاية الصحية اللازمة لهم في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.

فريق ال WASH يجري التقييمات الأولية لاستقبال النازحين

نظرًا لأهمية قطاع المياه والإصحاح والنظافة خلال الأزمات، قام فريق ووش في الهلال الأحمر الكردي بإجراء تقييمات أولية لمراكز إيواء النازحين من مناطق #حلب و #الشهباء. وقد استهدفت هذه التقييمات تحديد أوجه التدخل الطارئة في مجال الاستجابة الإنسانية ضمن قطاع المياه والإصحاح. شملت الإجراءات اختبارات لمراقبة جودة المياه، بالإضافة إلى تحديد احتياجات النظافة الصحية. كما تم تبادل المعلومات والقوائم مع المنظمات الشريكة ومكتب شؤون المنظمات، مما يسهل الإسراع في تنفيذ التدخلات اللازمة للتخفيف من معاناة النازحين.

فريق ال WASH يجري التقييمات الأولية لاستقبال النازحين

نظرًا لأهمية قطاع المياه والإصحاح والنظافة خلال الأزمات، قام فريق ووش في الهلال الأحمر الكردي بإجراء تقييمات أولية لمراكز إيواء النازحين من مناطق #حلب و #الشهباء. وقد استهدفت هذه التقييمات تحديد أوجه التدخل الطارئة في مجال الاستجابة الإنسانية ضمن قطاع المياه والإصحاح. شملت الإجراءات اختبارات لمراقبة جودة المياه، بالإضافة إلى تحديد احتياجات النظافة الصحية. كما تم تبادل المعلومات والقوائم مع المنظمات الشريكة ومكتب شؤون المنظمات، مما يسهل الإسراع في تنفيذ التدخلات اللازمة للتخفيف من معاناة النازحين.

تحديات كبيرة تواجهنا بسبب العدد المتزايد للنازحين

تواصل فرق الهلال الأحمر الكردي جهودها في نصب الخيم المؤقتة لاستقبال الأهالي النازحين إلى نقاط الاستقبال في مدينة الرقة. ومع ذلك، تواجه هذه الجهود تحديات كبيرة نتيجة العدد المتزايد من النازحين وارتفاع مستوى الاحتياج، مما يجعل هذه الجهود غير كافية لتلبية احتياجات الجميع.

الأزمة الإنسانية في حلب و الشهباء، نداء للتكاتف والمساعدة

 
تعيش مدينة #حلب وريفها ومنطقة الشهباء أزمة إنسانية كبيرة، تفاقمت حدتها مع الأحداث العسكرية الأخيرة التي شهدتها تلك المناطق. أدى ذلك إلى نزوح جماعي لآلاف العوائل، ومن ضمنهم عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن، مواجهين ظروفًا قاسية من غياب المأوى والبرد القارس على مدى ايام.
من جهتنا والى جانب استعدادنا في توفير الرعاية الصحية اللازمة لهم أثناء وحتى وصولهم إلى مناطق آمنة في مناطق الإدارة الذاتية وتقديم المساعدة بأقصى امكانياتنا، ندعو أهلنا في الوطن وفي المهجر بمد يد المساعدة بما أمكن، فالتضامن في أوقات الأزمات هو ما يعكس إنسانيتنا، ويعزز من قيم التعاون والأخوة بيننا.
آملين السلام لجميع أهلنا في عموم سوريا.

رحلة علاج فيصل في مشفى الأورام والتلاسيميا والحروق

تلقى فيصل ذو ال 19 ربيعاً الخدمة الطبية ضمن مشفى الأورام والتلاسيميا والحروق التابع للهلال الأحمر الكردي منذ قرابة العام. وبعد خوضه التجربة أراد فيصل ان نعيش معه رحلة العلاج ليوم كامل، وذلك بهدف إتاحة الفرصة لنا للالتقاء بجزء من حياته اليومية. إن هذه الخطوة ليست فقط لتسليط الضوء على التحديات التي تواجهه، بل أيضاً لتشجيع الأهالي على أهمية الاهتمام المبكر والتدخل الفوري، اللذين يمثلان عنصراً أساسياً في تحسين صحة وحياة الأطفال المصابين بالتلاسيميا. إن مشاركة فيصل لتجربته تعتبر دعوة ملحة للتوعية بأهمية الرعاية الصحية وتوفير الدعم اللازم لهؤلاء الأطفال وأسرهم. يُذكر ان المشفى يستقبل المتبرعين بالدم أيام الاثنين والخميس