استمرار توزيع سلال النظافة

استمرار تنفيذ نشاط توزيع سلال النظافة على النازحين من مناطق الشهباء في مراكز الإيواء، حيث تم توزيع ( 742 ) سلة في مدينة الطبقة ،( 100) سلة في مدينة الحسكة و ( 50) سلة في مدينة عامودا .

 

 

 

 

استمرار توزيع سلال النظافة على النازحين

تواصل فرق الهلال الأحمر الكردي تنفيذ نشاط توزيع سلل النظافة على النازحين من الشهباء وتل رفعت في مراكز الإيواء حيث تم توزيع 200 سلة يوم الجمعة في مدينة قامشلو.

 

توزيع مستلزمات أساسية على 144 عائلة نازحة في الحسكة

الى جانب الخدمات الصحية المقدمة للنازحين من منطقتي #الشهباء و #تل_رفعت بدأت منظمة #الهلال_الأحمر_الكردي بتقديم الخدمات الإغاثية. فقد وزعت فرقنا اليوم وبعد تلقي أعداد العوائل المقيمة في مراكز الايواء في مدينة الحسكة المستلزمات الأساسية من حفاظات الأطفال، حليب الأطفال، سلات النظافة على 144 عائلة نازحة.

لدعم أهالي الشهباء يمكنكم زيارة الرابط التالي

بإمكانكم دعم أهلنا النازحين من مناطق الشهباء (تل رفعت) و حلب عن طريق شركائنا في اوروبا من خلال الرابط التالي:

https://l.facebook.com/l.php?u=https%3A%2F%2Flinktr.ee%2Fheyvasor%3Ffbclid%3DIwZXh0bgNhZW0CMTEAAR3HPfD8H7nRlGldGCK1w0TpKqu6Ki84c3Z4MSeKLfOeRz8U1aTHLDs4mUg_aem_qt1bX3X9fNHJ5IUzPMVteQ&h=AT39yQDDTSk0tgLtzLXdeIr8BQU5TPvriVVZmtWOkoWPrlguxRYqTSeMbnZLIDHCWrzUvuQP11KPhjpIVoSYrl-1e8pwsnfyy4MVLTW34t_FL8CwL4jIWMbqla_FL0CZPKm8&__tn__=%2CmH-R&c[0]=AT3BViRmWgOsuFsW9JeRP7oQlnBn7aFVWMy7zAt6NyE_u3fsvr5DvuQ-s0eELAr4VsGBWOZhDos5LFCNHkubh7haB3VRyVMwyC9Uw3L_3azOx-FHapXY2hrG8XvJwCP74yHEWG6_Qx4gft-jnOTVohAIeGxS8DBipphrfHE5GTDeRuYwV84k9Pb1VKF6YqTCN22rhzA8dvnBpugN7VYYtcQXPA

تحديات كبيرة تواجهنا بسبب العدد المتزايد للنازحين

تواصل فرق الهلال الأحمر الكردي جهودها في نصب الخيم المؤقتة لاستقبال الأهالي النازحين إلى نقاط الاستقبال في مدينة الرقة. ومع ذلك، تواجه هذه الجهود تحديات كبيرة نتيجة العدد المتزايد من النازحين وارتفاع مستوى الاحتياج، مما يجعل هذه الجهود غير كافية لتلبية احتياجات الجميع.

رحلة علاج فيصل في مشفى الأورام والتلاسيميا والحروق

تلقى فيصل ذو ال 19 ربيعاً الخدمة الطبية ضمن مشفى الأورام والتلاسيميا والحروق التابع للهلال الأحمر الكردي منذ قرابة العام. وبعد خوضه التجربة أراد فيصل ان نعيش معه رحلة العلاج ليوم كامل، وذلك بهدف إتاحة الفرصة لنا للالتقاء بجزء من حياته اليومية. إن هذه الخطوة ليست فقط لتسليط الضوء على التحديات التي تواجهه، بل أيضاً لتشجيع الأهالي على أهمية الاهتمام المبكر والتدخل الفوري، اللذين يمثلان عنصراً أساسياً في تحسين صحة وحياة الأطفال المصابين بالتلاسيميا. إن مشاركة فيصل لتجربته تعتبر دعوة ملحة للتوعية بأهمية الرعاية الصحية وتوفير الدعم اللازم لهؤلاء الأطفال وأسرهم. يُذكر ان المشفى يستقبل المتبرعين بالدم أيام الاثنين والخميس

استمرار توزيع المياه في أحياء مدينة الحسكة

تستمر معاناة سكان الحسكة في تأمين مياه الشرب جراء استمرار قطع المياه عن محطة علوك، وتلبية لهذه الأزمة وتخفيف وطأة هذه المعاناة، يواصل الهلال الأحمر الكردي توزيع المياه للأحياء في المدينة بالتنسيق مع الكومينات في كل حي، وفق جدول بالأسماء والكمية المستحقة لكل منزل.

 

حملة خيرية تقدم الدعم لأطفال التلاسيميا

 

ضمن حملة خيرية هدفت إلى تقديم الدعم للأطفال المصابين بمرض التلاسيميا، قامت مجموعة شباب كرد في مقاطعة فانكوفر بكندا بتقديم مجموعة من الألعاب والأدوية الضرورية لمستشفى الأورام والحروق والتلاسيميا التابع للهلال الأحمر الكردي بمدينة قامشلو.

تشكل هذه الفعالية تجسيدًا حقيقيًا لقيم العطاء والتضامن لا سيما للفئة المجتمعية الأكثر حاجة لها مثل الأطفال المصابين بأمراض مزمنة كالتلاسيميا، نظرًا للتحديات الصحية والنفسية التي تواجههم يوميًا، يعتبر توفير الألعاب والأدوية لهؤلاء الأطفال مصدر وراحة في أوقاتهم الصعبة، وتساهم في تحسين حالتهم الصحية والنفسية.

 

 

فرق التثقيف الصحي تستمر بجلسات التوعية عن أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي

تلعب فرق التثقيف الصحي في الهلال الأحمر الكردي دورًا حيويًا في رفع مستوى الوعي بسرطان الثدي، خاصة خلال شهرأكتوبر، المعروف بـ”الشهر الوردي.”
من خلال تنظيم الفعاليات والمحاضرات، تسعى هذه الفرق إلى تعزيز المعرفة حول أهمية الكشف المبكر والوقاية من هذا المرض
النساء في المخيمات والمجتمعات المحلية يستفدن من هذه الجهود، مما يساهم في بناء مجتمع أكثر صحة وأمانًا.
هذه الأنشطة لا تشمل فقط المحاضرات التوعوية، بل أيضًا الزيارات المنزلية، مما يضمن وصول المعلومات إلى أوسع شريحة ممكنة
الوعي بسرطان الثدي يمكن أن ينقذ حياة الكثيرات، ويعزز من قدرة المجتمع على مواجهة هذا التحدي الصحي بشكل أكثر فعالية.

النزوح من لبنان إلى مناطق الشهباء تبرز معاناة جديدة تُضاف إلى معاناة النزوح السابقة

حالات النزوح من لبنان إلى مناطق الشهباء تبرز معاناة جديدة تُضاف إلى معاناة النزوح السابقة. فقد شهد الكثير من النازحين السيناريو نفسه حيث اضطروا في السابق إلى الهروب من مدينة عفرين نتيجة العدوان التركي، ليجدوا أنفسهم لاحقاً في مخيمات بمدن مثل حلب أو لبنان، باحثين عن حياة آمنة لعائلاتهم بعيداً عن ويلات الصراعات والحروب. وفي ظل الأوضاع الحالية، تفتح مناطق الشهباء أبوابها مرة أخرى لاستقبال الفارين من الصراع الدائر في لبنان، حيث يواجه النازحون واقعًا مؤلمًا، إذ يعيش البعض منهم في المخيمات مع عائلات نازحة سابقة، في حين يعاني الآخرون من عدم وجود أي مأوى أو دعم. وفي هذا السياق، تُمثل مبادرات الهلال الأحمر الكردي تجسيداً للعمل الإنساني المستمر، حيث تم توزيع الإمدادات الأساسية مثل الأسفنجات والبطانيات وسلات المطبخ على العائلات النازحة في مخيم سردم، مما يسهم في التخفيف من حدة معاناتهم ويعكس روح التضامن الاجتماعي.