7أعوام مضت على ذكرى تأسيس الهلال الأحمر الكردي

#عربي
الهلال الأحمر الكردي مؤسسة إنسانية تطوعية تأسست في عام 2012 بمبادرة مجموعة شبابية ألقت على عاتقها مهمة المساعدة الإنسانية في مناطق شمال شرق سوريا.
المساعدة التي شملت الخدمة الطبية والاسعافية والإغاثية تطورت فيما بعد وتوسعت لتشمل خدمات أخرى منها خدمة مخيمات النازحين وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي ومشاريع تنموية طبية بالإضافة الى تطوير تقنيات العمل من خلال برامج كالحماية والإنذار المبكر وغيرها من البرامج التي تهدف الى رفع مستوى العمل.
اليوم وبمناسبة ذكرى تأسيس الهلال الأحمر الكردي المصادف 12-12-2019 وبعد سبعة “7” أعوام من العمل المتواصل، أكثر من 1000 متطوع ومتطوعة يعاهدون على السعي لتطوير العمل وتقديم الأفضل.

#English

The Kurdish Red Crescent is a voluntary humanitarian NGO established in 2012, through a youth group that has taken upon itself the mission of humanitarian assistance in the regions of northeastern Syria.
The assistance that included the medical, emergency and relief services subsequently evolved and expanded to include other services, like IDP camps service, psychological and social support, and medical development projects, in addition to developing work techniques through programs such as protection, early warning and other programs that aim to raise the level of work.
Today, on the anniversary occasion of the founding of the Kurdish Red Crescent, 12-12-2019, after seven “7” years of continuous work, more than 1,000 volunteers pledge to develop the work and provide the best.

“التبرع ينقذ الأرواح”

https://www.facebook.com/donate/2456604164599026/2490936231185423/
اضغط هنا على العنوان ليظهر لك الموقع
“التبرع ينقذ الأرواح”

“التبرع ينقذ الأرواح”
حملة تبرع عالمية تهدف الى انقاذ حياة حوالي 300000 شخص يكافحون من أجل البقاء ويواجهون خطراً حقيقياً .
نحن كأصدقاء في العمل الأنساني “Heyva sor a Kurd – Heyva sor a Kurdistanê – Roja sor – Roja sor aKurd ” قمنا ببدء هذه الحملة لتقليل جميع انواع المخاطر عن هؤلاء الأشخاص من خلال هذه الحملة .

دعونا سوياً نظهر انسانيتنا

شجرة الحياة حملة لمناهضة العنف ضد المرأة

في الأزمات الإنسانية , غالباً ما تتضاعف مخاطر العنف القائم على النوع الأجتماعي ضد النساء والفتيات.
بالتزامن مع برنامج دعم المرأة الدائم ضمن جميع مراكز الهلال الأحمر الكردي ,اختتم مكتب الحماية و الدعم النفسي حملة مناهضة العنف ضد المرأة تحت عنوان ” شجرة الحياة ” التي استمرت ستة عشر يوماً في كل من ” قامشلو – حسكة – شدادة – مخيم عريشة – كركي لكي ” .
استهدفت الحملة “النساء والفتيات ” ” الرجال والفتيان” من خلال نشاطات تمنح الفتيات اليافعات فرصة كي يتأملن قصصهن , والتحديات التي خضنها وقدرتهن على الصمود و حث الرجال على التفكير في العنف والإساءة التي تتعرض لها النساء والفتيات ,لألتزامهم بما يمكنهم القيام به بصورة أفضل أو مغايرة لإحداث تغيير في هذه البيئة المسيئة , والتي تقع النساء والفتيات ضحيتها بصورة يومية.

تمديد شبكة صرف صحي في مخيم واشوكاني

تشكل قدرة الوصول إلى المياه والصرف الصحي حقاً أساسياً من حقوق الإنسان وضرورة من ضروريات الحياة والصحة والكرامة. لذا، فإن توفير المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي في الوقت المناسب وبالقدر الكافي للنازحين ذو أهمية خاصة نظراً لضعف أوضاع هؤلاء، فتوفير خدمات الصرف الصحي الملائمة لها أهمية في التخلص السليم من كافة النفايات فضلاً عن مكافحة ناقلات الأمراض المعدية ” البعوض والجرزان والفئران والذباب ” لهو أمر ببالغ الأهمية للتخفيف من المخاطر الصحية ومنع انتشار الأوبئة.
حيث يعمل الهلال الأحمر الكردي على تنفيذ خطة تمديد شبكة صرف صحي في مخيم ” واشوكاني” لتفادي جميع تلك المخاطر وتقديم أفضل رعاية للنازحين.

مخيم واشو كاني

يعمل الهلال الأحمر الكردي بأقصى جهد على تحسين مخيم ” واشوكاني” من خلال تزويده بخدمات مثل ” الصحة – التوزيع الإغاثي – الصرف الصحي ” وغيرها من الخدمات التي تخفف على النازحين صعوبات التكيف والمعيشة.

The Kurdish Red Crescent is working hard to improve “Washokani” camp with services such as “health – relief distribution – sanitation” and other services that alleviate IDPs’ living difficulties.
#kurdish_red_crescent

هوشنك عامر أحمد واخته روج قصة نزوح

#عربي
سري كانية (رأس العين) اليوم التاسع من شهر اكتوبر (٩/١٠/٢٠١٩) لم تمر ساعة على خروج الطفل هوشنك واخته روج من مدرستهم في منطقة حورانا شرق المدينة التي تم قصفها من قبل الطيران التركي، وفي تلك الاثناء قصفت أحياء اخرى من المدينة و سكان المدينة يعيشون في فزع وخوف كبير.
عائلة هوشنك، ٩ سنوات وروج ٦ سنوات سارعت الى الهروب من المدينة حالها حال بقية السكان للنجاة بحياتهم من القذائف المتساقطة على المدينة والقصف الجوي التركي الذي طال البنى التحتية للمدينة. نزحت العائلة الى قرية على مقربة من المدينة ولكن لم تمض بضع ساعات حتى اصبح ريف المدينة ايضا مستهدفا مما اضطر العائلة للنزوح مجددا.
بعد دخول الجيش التركي والفصائل الموالية لها إلى المدينة والقرى المحيطة بها باتت جميع القرى في ريف سري كانيه في مرمى نيرانهم و اضطرت عائلة هوشنك على النزوح مجددا ريف مدينة تل تمر في لبيت احد الأقرباء على أمل ان يحصلو على بعض الامان والاستقرار عندهم ولكن المعارك لم تتوقف بالقرب منهم مما جعل العائلة في النهاية يسكنو مخيم واشو كاني المنشأ حديثا، حيث يسكنه عائلات حالها كحال عائلة هوشنك و روج.
يعبر هوشنك واخته روج بابتسامة دون ان يعرفو ماذا حصل عن اشتياقهم لبيتهم ومدرستهم واللعب مع اصدقائهم في حارتهم وتقول امهم لا نعرف ماذا حصل لبيتنا الان، هل تدمر ام سكنها ناس آخرون، نريد الرجوع الى مدينتنا هذه ارضنا وبيتنا ولكننا نخاف ان يكون حالنا كحال اهل عفرين و نحن نسمع يوميا بما يحصل لسكانها الباقين في المدينة من خطف و تعذيب وتهجير.
كيف سنعود اذا كانت ستمارس كل هذه الانتهاكات بحقنا، انا اخاف على أولادي كثيرا و اتمنى ان يعيشو بسلام في النهاية.
#English
Sri Kanieh (Ras Al-Ain), 9th Oct, 2019
Less than an hour after Hosheng and his sister Roj finished school in “Horana” district, east of the city that was bombed by Turkish warplanes, that was coincided with bombing other neighborhoods of the city causing alarm and panic among residents.
The family of Hosheng, 9 year-old, and his sister Roj, 6 year-old, rushed to escape the city to a village that was close to Sri-Kanieh and so did all the other residents, to save their lives from the shells were fulling and the Turkish army’s bombardment that targeted everything and hit the city infrastructure in particular. A few hours later the countryside became also targeted by the bombardment and Hosheng’s family was forced to flee once again.
After the Turkish army and its affiliated factions invaded the city and the surrounding villages, all the villages of Sri-Kanieh were within the range of their fire. As a result of this, Hosheng and Roj’s family had to displace for the second time to a house of one of their relatives in the countryside of Tel Tamr city seeking secure and safety, but the battles were ongoing near them in Tel Tamer. The family eventually settled in the newly created Washo Kani camp, as rest of the families there.
Hosheng and his sister were smiling while expressing their longing for their home, school and playing with their friends in the neighborhood. The mother said that she doesn’t know what happened to their house, whether in is destroyed now or inhabited by other people.
“We want to return our city, this is our land and home, but we are afraid to become like the people of Afrin, and face the same destiny, We daily hear about what is happening to the residents who stayed in the city, horrible things like kidnapping, torture and forced displacement. How and why would we return back! To be subjected to all forms of violations!? .”
“I am deadly afraid for my children and I hope them to live in peace at the end.”

مخيم واشو كاني

بعد تزايد عدد العائلات النازحة من مدن وبلدات وقرى سري كانيه إلى المخيم تتزايد الإحتياجات والمستلزمات اليومية المعيشية الضرورية.
قمنا اليوم بتوزيع اكثر من (200) اسطوانة غاز داخل المخيم يرجح أن يتسع المخيم ليحوي اكثر من (3000) الاف عائلة .

مشفى شهيدة ليكرين بخطر مستمر اثر قرب الاشتباكات في مدينة تل تمر

#عربي
عدة دقائق فقط تفصل (مشفى ليكرين) عن خط الجبهة في محيط تل تمر، المشفى الذي يتناوب على العمل به اكثر من ١٠٠ شخص موزعين على مناوبات خلال كافة ايام الاسبوع و على مدى طول اليوم : جراحون، فنيون، ممرضون و مسعفون و سائقون يعملون على إسعاف الجرحى من خط الجبهة إلى المشفى، و من المشفى إلى باقي المدن للاستشفاء.
ان قرب مشفى الشهيدة ليكرين من الجبهة و تفاني الطاقم الموجود فيه كان عاملا حاسما في إنقاذ حياة المئات.
الليلة الماضية استقبلنا جريحا يبلغ من العمر ٣٢ سنة مصابا بشظية كبيرة (١٠ سم، ١٢ سم) في احشائه.
استطاع المسعفون بالوصل اليه و إسعافه إلى المشفى خلال اقل من ٢٠ دقيقة و إيقاف نزيفه قدر المستطاع. ليستقبله فريق الجراحة في غرفة العمليات حيث اخرجت الشظية بصعوبة ، انتهت أثناء العملية الجراحية جميع أكياس الدم التي كانت تتطابق مع زمرة دم المصاب، فتبرعت قائدة فريق المسعفين و مديرة الهلال الأحمر الكردي بدمها المطابق لدم المصاب.
تضررت أجزاء كثيرة من احشاء المصاب، الامعاء، اوعية دموية و الكلية، ولكن في النهاية أنقذت حياته. بالتأكيد لو كان المشفى ابعد بعدة كيلو مترات او لو كام هناك نقص في الدم، لفقد المصاب حياته بسبب النزف…..
عشرات الحالات الخطيرة كهذه جاءو إلى مشفى ليكرين، و تم إنقاذهم بنفس التفاني و المهارة من قبل فرقنت هناك…..
نود ان نذكر في النهاية ان هذا المشفى بني بمساعدة أصدقائنا في إيطاليا لدعم اهل تل تمر بعد ان فجر تنظيم الدولة الإسلامية المشفى الوحيد هناك قبل عدة أعوام. اسمينا المشفى تيمنا برفيقتنا العزيزية الطبيبة الأرجنتينية ليكرين (إلينا سانشز)، التي كانت دائما جنبا إلى جنب معنا و دائما حاضرة في الوقت و المكان المناسب.
شكرا ليكرين.
Englsh#
Only few minutes separates the (ș. Lêgerin hospital) from the front line in Tel Tamr, the hospital which more than 100 medical staff works in. distributed on shifts throughout the week and throughout the day: surgeons, technicians, nurses, paramedics and drivers working to bring casiuaties from the front line to the hospital, and from the hospital to other cities for hospitalization.
The close distance of Lêgerîn hospital to the front and the dedication of the crew was critical in saving hundreds of lives.
Last night we received a 32-year-old wounded man with large shrapnel (10 cm, 12 cm) in his abdomin .
Paramedics were able to reach him and stope the bleeding then bringing him to the hospital in less than 20 minutes, To receive him by the surgical team in the operating theater , where the fragment was removed with difficulty, during the surgery all the blood bags that matched the blood type of the injured were used and we run out of blood at the end, so the team leader who is also co-director of the Kurdish Red Crescent donated her blood as it was matching the blood type of the injured.
Many oganans of our patient were damaged: blood vessels , intestines, blood and kidneys, but at the end his life was.
Certainly if the hospital was several kilometers away or if there was shortage of the bblood, the injured person would lost his life due to bleeding.
Not only this patients but Dozens of serious cases such as these came to Lêgerin hospital , and were rescued with the same dedication and skill the team in the hospital …..
Finally we would like to mention that this hospital was built with the help of our friends in Italy to support the people of Tal Tamr after the Islamic State blew up the only hospital there several years ago. And We named the hospital after our dear colleague, Argentine doctor Lêgerin (Elena Sanchez), who was always together with us and always present at the right time and place.
Thank Lêgerin

مستشفى شهيدة ليكرين في خطر مستمر بسبب قرب الاشتباكات في مدينة تل تمر

#عربي
عدة دقائق فقط تفصل (مشفى ليكرين) عن خط الجبهة في محيط تل تمر، المشفى الذي يتناوب على العمل به اكثر من ١٠٠ شخص موزعين على مناوبات خلال كافة ايام الاسبوع و على مدى طول اليوم : جراحون، فنيون، ممرضون و مسعفون و سائقون يعملون على إسعاف الجرحى من خط الجبهة إلى المشفى، و من المشفى إلى باقي المدن للاستشفاء.
ان قرب مشفى الشهيدة ليكرين من الجبهة و تفاني الطاقم الموجود فيه كان عاملا حاسما في إنقاذ حياة المئات.
الليلة الماضية استقبلنا جريحا يبلغ من العمر ٣٢ سنة مصابا بشظية كبيرة (١٠ سم، ١٢ سم) في احشائه.
استطاع المسعفون بالوصل اليه و إسعافه إلى المشفى خلال اقل من ٢٠ دقيقة و إيقاف نزيفه قدر المستطاع. ليستقبله فريق الجراحة في غرفة العمليات حيث اخرجت الشظية بصعوبة ، انتهت أثناء العملية الجراحية جميع أكياس الدم التي كانت تتطابق مع زمرة دم المصاب، فتبرعت قائدة فريق المسعفين و مديرة الهلال الأحمر الكردي بدمها المطابق لدم المصاب.
تضررت أجزاء كثيرة من احشاء المصاب، الامعاء، اوعية دموية و الكلية، ولكن في النهاية أنقذت حياته. بالتأكيد لو كان المشفى ابعد بعدة كيلو مترات او لو كام هناك نقص في الدم، لفقد المصاب حياته بسبب النزف…..
عشرات الحالات الخطيرة كهذه جاءو إلى مشفى ليكرين، و تم إنقاذهم بنفس التفاني و المهارة من قبل فرقنت هناك…..
نود ان نذكر في النهاية ان هذا المشفى بني بمساعدة أصدقائنا في إيطاليا لدعم اهل تل تمر بعد ان فجر تنظيم الدولة الإسلامية المشفى الوحيد هناك قبل عدة أعوام. اسمينا المشفى تيمنا برفيقتنا العزيزية الطبيبة الأرجنتينية ليكرين (إلينا سانشز)، التي كانت دائما جنبا إلى جنب معنا و دائما حاضرة في الوقت و المكان المناسب.
شكرا ليكرين.
Englsh#
Only few minutes separates the (ș. Lêgerin hospital) from the front line in Tel Tamr, the hospital which more than 100 medical staff works in. distributed on shifts throughout the week and throughout the day: surgeons, technicians, nurses, paramedics and drivers working to bring casiuaties from the front line to the hospital, and from the hospital to other cities for hospitalization.
The close distance of Lêgerîn hospital to the front and the dedication of the crew was critical in saving hundreds of lives.
Last night we received a 32-year-old wounded man with large shrapnel (10 cm, 12 cm) in his abdomin .
Paramedics were able to reach him and stope the bleeding then bringing him to the hospital in less than 20 minutes, To receive him by the surgical team in the operating theater , where the fragment was removed with difficulty, during the surgery all the blood bags that matched the blood type of the injured were used and we run out of blood at the end, so the team leader who is also co-director of the Kurdish Red Crescent donated her blood as it was matching the blood type of the injured.
Many oganans of our patient were damaged: blood vessels , intestines, blood and kidneys, but at the end his life was.
Certainly if the hospital was several kilometers away or if there was shortage of the bblood, the injured person would lost his life due to bleeding.
Not only this patients but Dozens of serious cases such as these came to Lêgerin hospital , and were rescued with the same dedication and skill the team in the hospital …..
Finally we would like to mention that this hospital was built with the help of our friends in Italy to support the people of Tal Tamr after the Islamic State blew up the only hospital there several years ago. And We named the hospital after our dear colleague, Argentine doctor Lêgerin (Elena Sanchez), who was always together with us and always present at the right time and place.
Thank Lêgerin

العدوان التركي يستهدف الطواقم الطبية

لقد تم انتهاك القانون الدولي الإنساني مرة أخرى! سيارة إسعاف أخرى تعرضت للهجوم. أصيب المسعف بجروح خطيرة وتضررت سيارة الاسعاف. السيارة التابعة لمنظمة الألمانية الشريكة CADUS e.V. كانت في طريقها لإجلاء الجرحى.

International Humanitarian Law has been broken once again! Another ambulance has been under attack. The paprmedic was seriously injured and the vehicle damaged. The ambulance of our german partner organisation CADUS e.V. was on it´s way to evacuate injured. The ambulance is intergrated in our rescue system.