الية استجابة الشكاوي

قدرة الإنسان على الشكوى تضفي معنى حقيقياً على العمل الانساني وتساهم في حل العديد من المشكلات او الثغرات التي قد تعيق سير العمل وتحافظ على رضا المستفيد وحقوقه ضمن المرافق الصحية وفق مبادئ عديدة أهمها السرية والسلامة.
حيث يوفر مكتب “استجابة الشكاوي ” التابع للهلال الأحمر الكردي عدة قنوات للمستفيدين مثل ” صناديق الشكاوي – الاستبيانات – الخط الساخن و كادر النقاط المدربين ” لاستقبال جميع أنواع الشكوى ومن ثم دراستها من قبل الفريق وفرزها حسب الجهات المعنية بحلها خلال مدة أقصاها 14 يوماً.
التعامل بسرية والتحفظ الكامل على المعلومات الشخصية للمستفيد هي من أولى المهام المترتبة على فريق استجابة الشكاوي، فترك المعلومات الشخصية الكافية تُسهَل عملية الوصول السريع لمقدم الشكوى ومتابعة مشكلته.

لتقديم أي شكوى او اقتراح او تحسين يمكن التواصل عبر هذه الأرقام:
0930508689
0930508683

#الهلال_الأحمر_الكردي
#آلية_استجابة_الشكاوي

اليوم العالمي للأطفال ذوي الأحتياجات الخاصة

بمناسبة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة قام فريق الدعم النفسي في الهلال الأحمر الكردي بزيارة دار عالم الطفولة لذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة قامشلي وتقديم بعض الهدايا والألعاب وصندوق يحتوي على أدوات ومواد الإسعافات الأولية بهدف إدخال البهجة لقلوب الأطفال وسعياً لدمجهم مع المجتمع حيث أن غالبية الحالات الموجودة في الدارهم أطفال { التوحد , متلازمة داون , تخلف عقلي بسيط ,نطق وسمع و صعوبات التعلم } علماً أن الدار يعمل منذ ثلاث سنوات ويضم حوالي 16 عضوة .

إنهاء فريق الحماية القسم الأول من مشروع دار حماية الطفل

انهى فريق الحماية القسم الأول من مشروعه دار حماية الطفل في مدينتي رميلان وكوباني, المشروع الذي بدأ منذ حوالي العام تضمن “برامج  حماية الطفل – برامج الدعم النفسي (الفردية والجماعية ) – جلسات مرونة – مهارات حياتيه وتهذيب ايجابي  بالإضافة الى تدريبات خاصة بالمرشدات النفسيات والمربيات عن التربية الايجابية و كيفية التعامل مع الاطفال ضمن سياسة حماية الطفل الخاصة  بنا” .

كانت تجربة جيدة جدا، فقد ساهمت في تطوير قدرات المراكز ودعم الاطفال وتطويرهم ومساعدتهم في التعبير عن ذاتهم وتنمية مواهبهم، وضمن اجراءات الوقاية من كوفيد 19 اختتم المشروع بحضور بسيط من خلال إقامة معرض للأطفال تضمن الاعمال التي قام بإنجازها الاطفال من اعمال يدوية ورسومات واعادة تدوير خلال فترة المشروع.

العيادة النفسية في مخيم واشوكاني

يطلق بعض العلماء على عصرنا بعصر القلق وفي ظل الواقع الحالي كان وجود عيادة نفسية ضمن مخيم واشوكاني من الضرورات الأساسية للنازحين في سبيل مساعدتهم على تفهم واقعهم، التكيف مع الواقع الجديد والحفاظ على توازنهم النفسي، فالصحة النفسية مهمة جداً للفرد في فهم ذاته والقدرة على التوافق مع نفسه ومع الآخرين ومواجهه مصاعب الحياة بسلاسة وأمان.
الأشخاص الذين يعانون من اضطراب في حياتهم النفسية يواجهون مشاكل عديدة أبرزها الإجهاد والاكتئاب والقلق ومشاكل في بناء العلاقات مع الآخرين وقد يعانون من الحزن، قصور في الانتباه، فرط الحركة، صعوبات في التعلم، عدم الشعور بالأمان واضطراب المزاج وخاصة الذين يتعرضون للصدمات النفسية أثناء الحروب والكوارث.
المعالجين والمرشدين النفسيين ضمن العيادة النفسية التابعة للهلال الأحمر الكردي يسعون بأقصى الإمكانات تحسين الصحة النفسية وتجاوز المشكلات النفسية بطرق مختلفة كالجلسات العلاجية او الاستشارات النفسية التي يتم تحويلها من خلال عياداتنا الطبية او بشكل مباشر.

حملة دعم نفسي في مخيم واشوكاني

بدأ فريق الحماية والدعم النفسي في الهلال الأحمر الكردي حملة ” إزالة الضغوط النفسية “لنساء مخيم “واشوكاني” بهدف التخفيف عنهم ودمجهم مع الوضع الحالي، حيث قدم الفريق اول جلسة للمجموعة الأولى من خلال محاورات واقتراحات ونصائح حول كيفية ازالة تلك الضغوط بالإضافة الى توزيع اللباس عليهن.

شجرة الحياة حملة لمناهضة العنف ضد المرأة

في الأزمات الإنسانية , غالباً ما تتضاعف مخاطر العنف القائم على النوع الأجتماعي ضد النساء والفتيات.
بالتزامن مع برنامج دعم المرأة الدائم ضمن جميع مراكز الهلال الأحمر الكردي ,اختتم مكتب الحماية و الدعم النفسي حملة مناهضة العنف ضد المرأة تحت عنوان ” شجرة الحياة ” التي استمرت ستة عشر يوماً في كل من ” قامشلو – حسكة – شدادة – مخيم عريشة – كركي لكي ” .
استهدفت الحملة “النساء والفتيات ” ” الرجال والفتيان” من خلال نشاطات تمنح الفتيات اليافعات فرصة كي يتأملن قصصهن , والتحديات التي خضنها وقدرتهن على الصمود و حث الرجال على التفكير في العنف والإساءة التي تتعرض لها النساء والفتيات ,لألتزامهم بما يمكنهم القيام به بصورة أفضل أو مغايرة لإحداث تغيير في هذه البيئة المسيئة , والتي تقع النساء والفتيات ضحيتها بصورة يومية.

مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي على الأطفال


“مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي على الأطفال ” عنوان لحملة بدأها مكتب الدعم النفسي بتاريخ 26 شباط 2019 والذي يهدف الى التوعية من الناحية الصحية والأخلاقية والنفسية وفوائد وأضرار هذه المواقع على الأطفال وكيفية الاستخدام السليم لها.
الحملة تستهدف الأطفال من الأعمار 12 الى 15 عام لتغطي 33 مدرسة في القامشلي وريفها للمرحلة الإعدادية حيث يقوم فريق الدعم النفسي بتقديم المحاضرات التوعوية من خلال الأساليب الحوارية والتشاركية مع الأطفال بالإضافة الى العروض المرئية التعليمية التي توضح الأفكار لديهم.
كما نوه فريق الدعم بإن الأطفال يتفاعلون بشكل كبير وإيجابي من خلال أبداء أراءهم وتقديمهم لاقتراحات مفيدة، على العلم إن الحملة ستسمر حتى الانتهاء من جميع المدارس المستهدفة.

“Risks of social networking sites on children” is the title of a campaign started by the Psychological Support office on 26 February 2019, which aims to raise awareness of the health, moral and psychological aspects of this topic and the benefits and harm of these sites on children and how to use them properly.
The campaign aimed children from ages 12 to 15 years to cover 33 schools in Qamishli and its countryside for the middle phase where the psychological support team provide awareness lectures through dialogue and participatory methods with children as well as educational visual presentations explaining their ideas.

حملة عن قواعد النظافة الشخصية في كركي لكي

استمراراً لعمل مكتب الدعم النفسي في مجال صحة الأطفال بدأ فريقنا حملة عن قواعد النظافة الشخصية في مدارس كركي لكي لتستهدف 3216 طفلاً في المرحلة الابتدائية تضمنت دروساً ونشاطات توعوية عن النظافة في المدرسة والمنزل.

اختتام حملة مناهضة العنف ضد المرأة

ختاماً لحملة مناهضة العنف ضد المرأة التي قامت بها تنسيقية #المرأة ومكتب #الدعم_النفسي في #الهلال_الأحمر_الكردي نٌظمت فعالية بمشاركة أعضاء الهلال الأحمر الكردي وطلبة اكاديمية روجافا للطب وبعض الهيئات والمؤسسات المحلية، هذه الحملة بدأت في 25 نوفمبر بندوة حوارية ومروراً بتوزيع بروشورات توعوية بالإضافة الى تعليق اللافتات المتعلقة بالحملة في الأماكن العامة.

مخيم الهول

مثلما الاطفال داخل المخيم يحتاجون إلى المأوى والأكل ، فهم ايضآ يحتاجون إلى أن يحسو بالعيش في حياة طبيعية من خلال التعليم والرياضة والفن والموسيقا وغيرها من النشاطات التي تحفز الطفل إلى مستقبل أفضل .
ومن أجل ذلك بادر فريق الدعم النفسي للهلال الأحمر الكردي في مخيم الهول إلى إقامة نشاط تحت عنوان (هيا لنرسم حلمآ) من خلال افتتاح معرض للاطفال لعرض أعمالهم من ( الرسم – الأشكال الهندسية – الأعمال اليدوية من الصوف والنسيج – الاليات المصنوعة من الكرتون ) .
وذلك بهدف تنمية ومواهب الاطفال والعمل على إعادة تأهيلهم في المجتمع بعد أن عانو الكثير من الصراعات التي تدور في مدنهم .